فإن الأدب الذي نعمل له لم يقتصر ولم يضق حتى ندع ما أحل الله، إلى ما نهى عنه، ونترك سبيل الرشاد، إلى سبيل تنحدر بنا إلى هاوية لا قرار لها. [جمهرة مقالات الأستاذ محمود محمود محمد شاكر، الجزء الأول، ص4].
فإن الأدب الذي نعمل له لم يقتصر ولم يضق حتى ندع ما أحل الله، إلى ما نهى عنه، ونترك سبيل الرشاد، إلى سبيل تنحدر بنا إلى هاوية لا قرار لها. [جمهرة مقالات الأستاذ محمود محمود محمد شاكر، الجزء الأول، ص4].